العلاقات الفلسطينية-الفنزويليلة

 

تناول فيها أثر التطورات السياسية في بلده على الحراك السياسي هناك، مشيراً إلى التحديات التي تواجه بلاده في الفترة الحالية والمقبلة، مؤكداً على عمق العلاقة بين بلده والشعب الفلسطيني. أضف إلى ذلك، فقد قدّم فهمه للعمل الدبلوماسي ومعاني الثورة الفنزويلية والنظام الاشتراكي الديمقراطي والحراك الداخلي خاصة بعد وفاة قائد البلاد شافيز.

كما وتحدث حول ما أسماه الفهم الثوري للعمل الدبلوماسي وأهمية الاستثمار في الشباب لإعطاء طابع جديد للعمل الدبلوماسي مع الحفاظ على واحترام البروتوكول الدبلوماسي.

في النهاية كان هناك نقاش مع الطلبة والمهتمين في مجال الدبلوماسية والدراسات الدولية، والذي أكّد خلاله الحضور على احترامهم وتقديرهم لدوره ودور بلاده في دعم القضية الفلسطينية. وفي الختام قدّم مجلس الطلبة درعاً للسفير الفنزويلي تقديراً منهم لموقفه وموقف بلاده تجاه قضيتهم.

Date: 
الأربعاء, مارس 13, 2013 - 09