تحدث د. خليل عن التأثير المحتمل للأزمة العالمية على الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين في الدول العربية المضيفة. كما تناول في جلسته قضية اللاجئين الفلسطينيين في الدول العربية التي تستضيف غالبية اللاجئين الفلسطينيين مثل: مصر، والأردن، ولبنان، وسوريا. وتحدث عن الآثار السلبية للأزمة العالمية على اللاجئين الفلسطينيين، ليس فقط من الجانب السياسي بل أيضاً من ناحية الاعتراف القانوني. إضافةً إلى ذلك يرى د. خليل أن التدهور في الاقتصاد العالمي ليس مبرر للدول- مهما كان معدل دخلها- للتخلي عن التزاماتها القانونية المتعلقة بحقوق الإنسان.